فِي اْلإِسْلاَمِ عِيْدَانِ : عِيْدُ الْفِطْرِ وَعِيْدُ
اْلأَضْحَى. عِيْدُ الْفِطْرِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ، فِي الْيَوْمِ اْلأَوَّلِ
مِنْ شَوَّالٍ. بَعْدَ الصَّوْمِ نُعْطِيْ زَكاَةَ الْفِطْرِ لِلْفُقَرَاءِ بَعْدَ
صَلاَةِ الْعِيْدِ. وَهِيَ صَاعٌ مِنْ طَعَامٍ عَنْ كُلِّ شَخْصٍ كَبِيْرٍ
وَصَغِيْرٍ. وَبَعْدَ صَلاَةِ الْعِيْدِ نَزُوْرُ اْلأَهْلَ وَاْلأَصْدِقَاءَ.
يَأْتِيْ عِيْدُ اْلأَضْحَي بَعْدَ الْوُقُوْفِ
بِعَرَفَةَ. نُصَلِّيْ صَلاَةَ الْعِيْدِ بَعْدَ شُرُوْقِ الشَّمْسِ، وَ نَذْبَحُ
اْلأُضْحِيَّةَ، وَنَزُوْرُ اْلأَهْلَ وَاْلأَصْدِقَاءَ. بَعْضُ النَّاسِ يَقْضِيْ
عُطْلَةَ الْعِيْدِ فِي الْمَدِيْنَةِ، أَوْ فِي الْقَرْيَةِ، أَوْ عَلَى شَاطِئِ
الْبَحْرِ.
0 Comments