اَلنُّسْخَةُ
لِرَءِيْسِ الْجَلْسَةِ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلسَّلاَمُ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَكَفَى, وَالصَّلَاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِ الْمُصْطَفَى, وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَهْلِ الصِّدْقِ وَالْوَفَى, أَمَّا بَعْدُ :
قَالَ
اللهُ تَعَالَى فِى كِتَابِهِ الْعَزِيْزِ : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْأَنَ لِلذِّكْرِ
فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (القمر :۲۲).
صَاحِبُ الْفَضِيْلَةِ مُدِيْرُ الْمَدْرَسَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْمُتَكَامِلَةِ "بِيْنَاعَمَلْ".......
صَاحِبُ الْفَضِيْلَةِ مُدِيْرُ الْمَدْرَسَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْمُتَكَامِلَةِ "بِيْنَاعَمَلْ".......
صَاحِبُ
الْفَضِيْلَةِ جَمِيْعِ الْأَسَاتِذِ وَالْأَسَاتِذَةِ.
وَجَمِيْعِ أَصْدِقَائِ الطَّلَبَةِ الْمَحْبُوْبِيْنَ.
أَيُّهَا الطَّلَبَةِ الْمَحْبُوْبِيْنَ....
فِى هَذِهِ الْفُرْصَةِ الْقَيِّمَةِ, نَقُوْمُ هُنَا كَرَءِيْسَىِ الْجَلْسَةِ, إِسْمَحُوْا لَنَا أَنْ نُلْقِيَ وَنَقْرَأَ إِلَيْكُمْ تَرْتِيْبَ الْبَرَامِجَ الَّتِي سَنَعْتَقِدُهَا مَعًا, وَهِيَ :
اَلْأَوَّلُ : اَلْإِفْتِتَاحُ
اَلثَّانِي : تِلاَوَةُ الْقُرْأَنِ
اَلثَّالِثُ : اَلتَّقْدِيْمُ
اَلرَّابِعُ : زِيَادَةُ الْمُفْرَدَاتِ وَالْجُمَلِ الْبَسِيْطَةِ وَالتَّقْوِيُمَاتِ
اَلْخَامِسُ : اَلْإِعْلَانَاتُ
اَلسَّادِسُ : اَلْإِخْتِتَامُ
أَيُّهَا الطَّلَبَةِ الْمحْبُوْبِيْنَ....
اَلْبَرْنَامِجُ الْأَوَّلُ هُوَ اَلْإِفْتِتَاحُ, هَيَّابِنَا نَفْتَحُ هَذِهِ الْمُحَاضَرَةِ بِتِلاَوَةِ الْبَسْمَلَةِ مَعًا... شُكْرًا جَزِيْلًا عَلَى تِلاَوَتِهَا عَسَى أَنْ تَكُوْنَ هَذِهِ الْمُحَاضَرَةِ سَتَسِيْرُ سَيْرًا حَسَنًا.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّانِي هُوَ تِلاَوَةُ الْقُرْأَنِ الَّذِي سَيُلْقِيْهَا أَخُوْنَا/أَخَوَاتِنَا.... وَإِلَيْهِ/هَا فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا
شُكْرًا جَزْيْلاً عَلَى تِلَاوَتِهِ, عَسَى هَذِهِ التِّلاَوَةِ أَنْ تُنَوَّرَ قُلُوْبَنَا أَيْنَمَا كُنَّا. أَمِينْ.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّالِثِ هُوَ اَلتَّقْدِيْمُ الَّذِي سَيُقَدِّمُهُ اَلْفَصْلُ ........... وَإِلَيْهِمْ فَلْيَتَفَضَّلُوْا مَشْكُوْرًا.
وَجَمِيْعِ أَصْدِقَائِ الطَّلَبَةِ الْمَحْبُوْبِيْنَ.
أَيُّهَا الطَّلَبَةِ الْمَحْبُوْبِيْنَ....
فِى هَذِهِ الْفُرْصَةِ الْقَيِّمَةِ, نَقُوْمُ هُنَا كَرَءِيْسَىِ الْجَلْسَةِ, إِسْمَحُوْا لَنَا أَنْ نُلْقِيَ وَنَقْرَأَ إِلَيْكُمْ تَرْتِيْبَ الْبَرَامِجَ الَّتِي سَنَعْتَقِدُهَا مَعًا, وَهِيَ :
اَلْأَوَّلُ : اَلْإِفْتِتَاحُ
اَلثَّانِي : تِلاَوَةُ الْقُرْأَنِ
اَلثَّالِثُ : اَلتَّقْدِيْمُ
اَلرَّابِعُ : زِيَادَةُ الْمُفْرَدَاتِ وَالْجُمَلِ الْبَسِيْطَةِ وَالتَّقْوِيُمَاتِ
اَلْخَامِسُ : اَلْإِعْلَانَاتُ
اَلسَّادِسُ : اَلْإِخْتِتَامُ
أَيُّهَا الطَّلَبَةِ الْمحْبُوْبِيْنَ....
اَلْبَرْنَامِجُ الْأَوَّلُ هُوَ اَلْإِفْتِتَاحُ, هَيَّابِنَا نَفْتَحُ هَذِهِ الْمُحَاضَرَةِ بِتِلاَوَةِ الْبَسْمَلَةِ مَعًا... شُكْرًا جَزِيْلًا عَلَى تِلاَوَتِهَا عَسَى أَنْ تَكُوْنَ هَذِهِ الْمُحَاضَرَةِ سَتَسِيْرُ سَيْرًا حَسَنًا.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّانِي هُوَ تِلاَوَةُ الْقُرْأَنِ الَّذِي سَيُلْقِيْهَا أَخُوْنَا/أَخَوَاتِنَا.... وَإِلَيْهِ/هَا فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا
شُكْرًا جَزْيْلاً عَلَى تِلَاوَتِهِ, عَسَى هَذِهِ التِّلاَوَةِ أَنْ تُنَوَّرَ قُلُوْبَنَا أَيْنَمَا كُنَّا. أَمِينْ.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّالِثِ هُوَ اَلتَّقْدِيْمُ الَّذِي سَيُقَدِّمُهُ اَلْفَصْلُ ........... وَإِلَيْهِمْ فَلْيَتَفَضَّلُوْا مَشْكُوْرًا.
أَيُّهَا
الطَّلَبَةِ الْمحْبُوْبِيْنَ....
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الرَّابِعِ هُوَ زِيَادَةُ الْمُفْرَدَاتِ وَالْجُمَلِ الْبَسِيْطَةِ وَالتَّقْوِيْمَاتِ الَّذِي سَيُلْقِيْهَا أُسْتَاذُنَا/أُسْتَاذَتُنَا...... وَإِلَيْهِ/ هاَ فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا
شُكْرًا جَزِيْلًا إِلَى أُسْتَاذِنَا/أُسْتَاذَتِنَا الْأَعِزَّاءَ . عَسَى أَنْ تَكُوْنَ هَذِهِ الْعُلُوْمُ سَتَنْفَعُ لَنَا. أَمِينْ.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الْخَامِسِ هُوَ الْإِعْلَانَاتُ مِنْ أُسْتَاذِنَا/أُسْتَاذَتِنَا...... وَإِلَيْهِ فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الرَّابِعِ هُوَ زِيَادَةُ الْمُفْرَدَاتِ وَالْجُمَلِ الْبَسِيْطَةِ وَالتَّقْوِيْمَاتِ الَّذِي سَيُلْقِيْهَا أُسْتَاذُنَا/أُسْتَاذَتُنَا...... وَإِلَيْهِ/ هاَ فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا
شُكْرًا جَزِيْلًا إِلَى أُسْتَاذِنَا/أُسْتَاذَتِنَا الْأَعِزَّاءَ . عَسَى أَنْ تَكُوْنَ هَذِهِ الْعُلُوْمُ سَتَنْفَعُ لَنَا. أَمِينْ.
وَنَخْطُوْا إِلَى الْبَرْنَامِجِ الْخَامِسِ هُوَ الْإِعْلَانَاتُ مِنْ أُسْتَاذِنَا/أُسْتَاذَتِنَا...... وَإِلَيْهِ فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا.
أَيُّهَا
الطَّلَبَةِ الْمحْبُوْبِيْنَ....
وَالْبَرْنَامِجُ الْأَخيْرُ هُوَ الْإِخْتِتَامُ
هَيَّابِنَا نَخْتَتِمُ هَذِهِ الْمُحَاضَرَةَ بِتِلاَوَةِ الْحَمْدَلَةِ وَدُعَاءِ كَفَارَةِ الْمَجْلِسِ مَعًا,...
نَحْنُ كَرَئِيْسَىِ الْجَلْسَةِ نَطْلُبُ الْعَفْوَ إِلَيْكُمْ عِنْدَمَا وَجَدْتُمْ التَّقْصِيْرَاتِ وَالنُّقْصَانِ مِنَّا فِى إِلْقَاءِ هَذَا الْبَرْنَامِجِ.
شُكْرًا عَلَى حُسْنِ اهْتِمَامِكُمْ وَمُشَارَكَتِكُمْ فِي هَذِهِ الْمُحَاضَرَةِ.
وَالْبَرْنَامِجُ الْأَخيْرُ هُوَ الْإِخْتِتَامُ
هَيَّابِنَا نَخْتَتِمُ هَذِهِ الْمُحَاضَرَةَ بِتِلاَوَةِ الْحَمْدَلَةِ وَدُعَاءِ كَفَارَةِ الْمَجْلِسِ مَعًا,...
نَحْنُ كَرَئِيْسَىِ الْجَلْسَةِ نَطْلُبُ الْعَفْوَ إِلَيْكُمْ عِنْدَمَا وَجَدْتُمْ التَّقْصِيْرَاتِ وَالنُّقْصَانِ مِنَّا فِى إِلْقَاءِ هَذَا الْبَرْنَامِجِ.
شُكْرًا عَلَى حُسْنِ اهْتِمَامِكُمْ وَمُشَارَكَتِكُمْ فِي هَذِهِ الْمُحَاضَرَةِ.
واَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
0 Comments