SALAM PERPISAHAN SISWA SMP

فَضِيْلَةُ مُدِيْرِ الْمَدْرَسَةِ (اْلأُسْتَاذُ ....) الْمُحْتَرَمُ
أَيُّهَا الضُّيُوْفُ الْكِرَامُ
سَعَادَةُ اْلآبَاءِ وَ اْلأُمَّهَاتُ الْمُحْتَرَمُوْنَ
أَصْدِقَائِي الطَّلَبَةُ فِي الصَّفِّ التَّاسِعِ، 
 أَصْدِقَائِي الطَّلَبَةُ فِي الصَّفِّ السَّابِعِ وَالثَّامنِ الْمَحْبُوْبُوْنَ!

أَيُّهَا الْحَفْلُ الْكِرَامُ ......
بِهَذِهِ الْمُنُاسَبَةِ الطَّيِّبَةِ، أَنَا أُمَثِّلُ الطُّلاَّبَ فِي الصَّفِّ التَّاسِعِ، أَقُوْمُ أَمَامَ حَضْرَتِكُمْ جَمِيْعًا، لأُلْقِيَ إِلَيْكُمْ كَلِمَةَ الْوَدَاعِ.

أَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ وَالْحَاضِرَاتُ .... حَفِظَكُمُ اللهُ
أَحْمَدُ اللهَ حَمْدًا وَأْشْكُرُهُ شُكْرًا الَّذِيْ قَدْ مَنَّ عَلَيْنَا نِعْمَةَ النَّجَاحِ، ثُمَّ نَشْكُرُ جَمِيْعَ اْلأَسَاتِذَةِ الَّذِيْنَ بَدَلُوْا جُهْدَهُمْ فِيْ تَرْبِيَتِنَا وَتَعْلِيْمِنَا مُدَّةَ ثَلاَثَ سَنَوَاتٍ مَضَتْ فِيْ هَذِهِ الْمَدْرَسَةِ الْمَحْبُوْبَةِ. وَكَانَ شَرَفٌ لَنَا كَطُلاَّبِ الصَّفِّ التَّاسِعِ أَنْ نَكُوْنَ مِنَ الْمُتَخَرِّجِيْنَ فِي الدُّفْعَةِ اْلأُوْلَى،

أَصْدِقَائِيْ .... لاَ نُنْكِرُ أَنَّ الْمُنَافَسَةَ كَانَتْ تَحْدُثُ بَيْنَنَا، ِلأَنَّنَا لاَ نُرِيْدُ أَنْ يَكُوْنَ وَاحِدٌ مِنَّا مِنَ الْمُتَأَخِّرِيْنَ. اْلأُخُوَّةُ هِيَ اْلأُخُوَّةُ وَ لاَ تَتَغَيَّرُ مَهْمَا كَانَ التَّنَافُسُ. مَرَرْنَا بِتَمَارِيْنَ اْلاِمْتِحَانِ النِّهَائِيْ ،  النَّتِيْجَةُ؟، نَحْنُ نَنْجَحُ جَمِيْعًا وَالْحَمْدُ لله.

ثُمَّ أَشْكُرُ جَمِيْعَ اْلأَسَاتِذَةِ شُكْرًا جَزِيْلاً، لاَ أَنْسَى مَا بَذَلُوْا لَنَا مِنْ جُهْدٍ وَ وَقْتٍ، وَأَتَذَكَّرُ دَائِمًا نَصَائِحَهُمْ، وَ تَوْجِيْهَاتِهِمْ. كَمَا أَشْكُرُ وَالِدِيْ وَ وَالِدَتِيْ اللَّذَانِ قَدْ أَعْطَيَا جَمِيْعَ مَا عِنْدَهُ مِنْ حُبٍّ وَ وُدٍّ وَ جُهْدٍ فِي كَفَالَتِنَا، وَيَدْعُوَانِ لَنَا لَيْلاً وَنَهَارًا.
  
أَيُّهَا الْحَاضِرُونَ الْكِرَامُ ....
وَفِي الْخِتَامِ، نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُسَدِّدَ حُطَانَا فِي الْمُسْتَقْبَلِ، وَأَنْ يُسَهِّلَ لَنَا فِيْ طَلَبِ الْعِلْمِ فِي الْمَرْحَلَةِ الَّتِيْ بَعْدَ هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ. وَنَسْتَعْفِيْكُمْ جَمِيْعًا.

Post a Comment

0 Comments